حافظ عليها فظفر بها العمر كله
خرجت مجموعه من الفتيات في رحله استكشافيه تابعه لجماعتهم لمشاهده الاثارواكتشاف مناطق جديده في احدي القري وكانت المنطقه التي يذهبون اليها شبه معزوله وقله ساكينها فنزل الطلاب والمعلمين من الباص وبدوا بمشاهده الاثار وكلنوا كل فتره يتجمعون في مكان ما وبتحادثون ويلتقطون الصور وبعد عده ساعات تفرقت الفتيات واصبحت تقف في معلمها ومن تتجول بمفردها وسرحت احدي الفتيات بعيدا عن المجموعه واخذت تتفرج علي الاثار وبعد فتره من الوقت وجدت الفتاه انها ابتدعت واقترب الغروب فذهبت الي مكان الباص فلم تجد احدا لا الباص ولا المعلمين ولا الفتيات فارتعبت الفتاه رعبا شديدا وقررت ان تمشي الي ان تجد وسيله مواصلات وبعد سير دام لاكثر من ثلاث ساعات وجدت كوخا منيرا فطرقته فوجدت شابا يجلس فيه بمفرده فادخلها الي المنزل وترك لها سريره ولم تنم الفتاه للصباح فقدكان الشاب كل بع دقائق يضع يده علي الشمعه حتي تحترق ولم يحدث صوتا فارتبعت الفتاه اكتر واكثر وانتظرت حتي بلوغ الصباح وخرجت وهي مرعوبه وعندما ذهبت الي منزلها اخبرت والدها بذلك فتعجب والدها كثيرا وقرر والدها الذهاب الي الشاب ورؤيته
فذهب اليه الشاب علي انه عابر سبيل وطلب منه ان بوصف له الطرق فخرج معه الشاب واثناء سيره في الطريق لاحظ الاب ان الشاب يده مربوطه فسال الشاب عن ربطه ايده فقال له اتتني فتاه قبل يومين وباتت لدي وكان الشيطان يوسوس لي الاعتداء عليها فقمت بحرق اصابعي واحدا يلو الاخر حتي تموت معها شهوتي وحتي اتذكر ان نار جنهم اقوي من هذه النار
فاعجب به الاب كثيرا وقام بدعوته الي بيته وعند دخوله الي البيت طلب منه ان يتزوج ابنته وعندما ظهر ابنته امامه تعجب انها الجميله التائهه
فبدل ان يظفر بها مره واحده ظفر بها العمر كله